نكات رمضانية:
النكات التي نقرأها او التي تواجههنا في الحياة ما هي الا بهارات على طعم الحياة الجاف!...وبالتالي هي احدى الوسائل التي تمنحنا طاقة اضافية على مواصلة الحياة عن طريق الضحك والمرح المتواصل ففي التنوع تنشط الحياة بمختلف اوجهها ...ولا يخلو الانترنت الذي هو من نتاجات الحياة المعاصرة من اضافات هزلية مضحكة جديدة تضاف الى الوسائل السابقة...
ادرج هنا بعضا منها وصلتني عن طريق الايميل الحاوي لكل شيء غريب فعلا!..
1-السر بشهر العسل
سمعت الصحيفة المشهورة بهذه الزيجة
التي استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم ..
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج :
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بني
و لم يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ،
غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى.
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ، لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ........!!!!!!
ومن يومها وأنا ساكت .....
2- مع المتزوجين
واحد ماشى مع خطيبته واخر انسجام
فقالها : عارفة اية هو الحب واية الجواز؟
قالته : لا
قالها : الحب زى النجوم الجميلة اللى فى السماء
قالت له : طب والجواز؟
قالها : دى الحفرة اللى بنقع فيها واحنا بنبص على النجوم
********************************************
واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج
مراته قالت له : بتبص في عقد الزوا ج ليه يا حبيبي؟
قالها : مش عارف يا حياتي المأذون كتب تاريخ انتهاء العقد فين
*********************************************
مرة واحدة بتقول لجوزها
تصدق إن أنا كل يوم بحلم بيوم جوازنا
قال لها
هى لسه الكوابيس دى بتجيلك؟
*********************************************
مرة واحد قال لصاحبه
عاوز أعمل لمراتي مفاجأة فى عيد جوازنا
صاحبه قال له : هتعمل إيه؟
قال له : هوديها الصين
قال له : يا راجل فى عيد جوازكوا العاشر توديها الصين
أومال فى عيد جوازكوا الخمسة وعشرين هتعمل ايه؟
فقالوا : هروح اخدها
********************************************
مرة دكتور دخل عنبر فى سراية المجانين لقى واحد بيخبط دماغه فى الحيطة
سأل الممرضة ماله ده ؟
قالت : أصله كان بيحب واحدة ومتجوزهاش
دخل العنبر الى بعده لقى واحد بيضرب نفسة بالشبشب قالها وده ماله
قالت له : اصل ده اللى اتجوزها
النكات التي نقرأها او التي تواجههنا في الحياة ما هي الا بهارات على طعم الحياة الجاف!...وبالتالي هي احدى الوسائل التي تمنحنا طاقة اضافية على مواصلة الحياة عن طريق الضحك والمرح المتواصل ففي التنوع تنشط الحياة بمختلف اوجهها ...ولا يخلو الانترنت الذي هو من نتاجات الحياة المعاصرة من اضافات هزلية مضحكة جديدة تضاف الى الوسائل السابقة...
ادرج هنا بعضا منها وصلتني عن طريق الايميل الحاوي لكل شيء غريب فعلا!..
1-السر بشهر العسل
سمعت الصحيفة المشهورة بهذه الزيجة
التي استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم ..
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج :
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بني
و لم يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ،
غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى.
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ، لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ........!!!!!!
ومن يومها وأنا ساكت .....
2- مع المتزوجين
واحد ماشى مع خطيبته واخر انسجام
فقالها : عارفة اية هو الحب واية الجواز؟
قالته : لا
قالها : الحب زى النجوم الجميلة اللى فى السماء
قالت له : طب والجواز؟
قالها : دى الحفرة اللى بنقع فيها واحنا بنبص على النجوم
********************************************
واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج
مراته قالت له : بتبص في عقد الزوا ج ليه يا حبيبي؟
قالها : مش عارف يا حياتي المأذون كتب تاريخ انتهاء العقد فين
*********************************************
مرة واحدة بتقول لجوزها
تصدق إن أنا كل يوم بحلم بيوم جوازنا
قال لها
هى لسه الكوابيس دى بتجيلك؟
*********************************************
مرة واحد قال لصاحبه
عاوز أعمل لمراتي مفاجأة فى عيد جوازنا
صاحبه قال له : هتعمل إيه؟
قال له : هوديها الصين
قال له : يا راجل فى عيد جوازكوا العاشر توديها الصين
أومال فى عيد جوازكوا الخمسة وعشرين هتعمل ايه؟
فقالوا : هروح اخدها
********************************************
مرة دكتور دخل عنبر فى سراية المجانين لقى واحد بيخبط دماغه فى الحيطة
سأل الممرضة ماله ده ؟
قالت : أصله كان بيحب واحدة ومتجوزهاش
دخل العنبر الى بعده لقى واحد بيضرب نفسة بالشبشب قالها وده ماله
قالت له : اصل ده اللى اتجوزها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق