ضحايا جدد...في عيد السلام والحب
سقوط مئات الشهداء والجرحى في الهجمات الاخيرة التي شنها الارهابيون التكفيريون في
العراق وباكستان ضد المساجد وزوار العتبات المقدسة الابرياء هو منتهى انحطاط مجموعة
تنتسب الى البشر جسدا،ولكن الى الشر روحا...
هذه المجاميع لن تنتهي الا بتكريس الجهود للقضاء على الفكر التكفيري الذي يمتد الى جذور
ضاربة في التاريخ تمتد الى قرون عديدة...ومازالت
دول ومنظمات وشيوخ ومساجد ترفع راية التكفير والارهاب بشتى الاعذار الواهية الزائفة...
العالم يحتفل بعيد الحب غدا(14\2)...وبغض النظر عن الرأي فيه ولكن فقط الدعوة الى تطبيق فكرته
الداعية الى المحبة والسلام بين البشر..بحد ذاتها قيمة رمزية عالية...
والظاهر ان التكفيريون الاشرار الذين لايعترفون بحق الاخر انسانيا ودينيا واخلاقيا...ابوا الا
المساهمة في تدشين ذلك العيد ...وتطبيق تلك الدعوة الى فكرته....ولكن بطريقتهم الاجرامية
الارهابية الشريرة...فمثلهم ايضا لهم مثل ومبادئ اجرامية يريدون تطبيقها على المساكين
والابرياء ...ولكن امام الطواغيت وعملائهم مثل الجرذان الهاربة...
لن يؤثر شيئا في في مسيرة البشرية،وجود حثالة اجرامية تفقد كل معاني الانسانية والرجولة
والنخوة والصدق والمحبة...فمصير الشهداء معروف اين...
ومصير الانتحاريون التكفيريون واجسادهم النتنة، ومؤيديهم في السر والعلن اين...
والعاقبة للمتقين...وليعتبر من يريد الاعتبار!!...
سقوط مئات الشهداء والجرحى في الهجمات الاخيرة التي شنها الارهابيون التكفيريون في
العراق وباكستان ضد المساجد وزوار العتبات المقدسة الابرياء هو منتهى انحطاط مجموعة
تنتسب الى البشر جسدا،ولكن الى الشر روحا...
هذه المجاميع لن تنتهي الا بتكريس الجهود للقضاء على الفكر التكفيري الذي يمتد الى جذور
ضاربة في التاريخ تمتد الى قرون عديدة...ومازالت
دول ومنظمات وشيوخ ومساجد ترفع راية التكفير والارهاب بشتى الاعذار الواهية الزائفة...
العالم يحتفل بعيد الحب غدا(14\2)...وبغض النظر عن الرأي فيه ولكن فقط الدعوة الى تطبيق فكرته
الداعية الى المحبة والسلام بين البشر..بحد ذاتها قيمة رمزية عالية...
والظاهر ان التكفيريون الاشرار الذين لايعترفون بحق الاخر انسانيا ودينيا واخلاقيا...ابوا الا
المساهمة في تدشين ذلك العيد ...وتطبيق تلك الدعوة الى فكرته....ولكن بطريقتهم الاجرامية
الارهابية الشريرة...فمثلهم ايضا لهم مثل ومبادئ اجرامية يريدون تطبيقها على المساكين
والابرياء ...ولكن امام الطواغيت وعملائهم مثل الجرذان الهاربة...
لن يؤثر شيئا في في مسيرة البشرية،وجود حثالة اجرامية تفقد كل معاني الانسانية والرجولة
والنخوة والصدق والمحبة...فمصير الشهداء معروف اين...
ومصير الانتحاريون التكفيريون واجسادهم النتنة، ومؤيديهم في السر والعلن اين...
والعاقبة للمتقين...وليعتبر من يريد الاعتبار!!...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق