عمل ثقافي:
ارسل لي احد الاصدقاء الكتاب بحثا مطولا عن الديمقراطية والاستبداد في العالم العربي والاسلامي وخلال فترة طويلة،والبحث يزيد عن 63 صفحة،فقمت بالتصحيح الاملائي لانه كتبه مستعجلا وكذلك تصحيح الاخطاء اذا وجدت ثم تلوين البحث،يعني العمل بالطبع مجهدا ولكن فيه متعة خاصة لمساعدة شخص اخر..طبعا الاستبداد والديمقراطية من المشكلات الصعبة في العالم العربي خاصة ونحن نحمل تاريخا طويلا من الاستبداد وبصور مختلفة وتحت مسميات وعناوين زائفة ومتنوعة...وفي اعتقادي ان المشكلة الاولى في العالم العربي والعالم المتخلف عموما هي الاستبداد والديكتاتورية وفقدان الديمقراطية الحقيقية..وهو السبب الرئيسي في تخلف مجتمعاتنا في مختلف النواحي...اساس المشكلة هو الحكم او السلطة فمتى ما الغيت السلطة او جرى اضعافها الى ادنى حد ممكن يكون الخلاص للبشرية المعذبة ...يعني لو نظرنا الى التاريخ الطويل والعريض للانسانية،نرى ان الصراع بين بني البشر في اغلبه على السلطة او من جراء الاستخدام السيء للسلطة...والسلطة بمختلف انواعها واتجاهاتها تعتبر في نظري المسبب الاول للدمار والقتل بل ولتأخر البشرية في كافة الاصعدة والنواحي ...يعني موضوع معقد وطويل ويجلب الصداع المزمن للدماغ من جراء البحث في موضوع يكون فيه جزء من البشر حاكمين مستبدين وسلوكهم اسوأ من سلوك الحيوانات ....يعني ان البشرية تتصارع بين مجموعاتها البشرية اكثر من صراعها مع الطبيعة وصراعها الداخلي ليس فقط مدمر لها بل انه يكون نواة واداة لفنائها...ادعو الله تعالى ان يبعد كل شر وسوء عن البشرية وان يبعد عنها جميع الاشرار وان تتحطم كل قوتهم الشيطانية وان يكون النصر الدائم والمستمر للخير..
ارسل لي احد الاصدقاء الكتاب بحثا مطولا عن الديمقراطية والاستبداد في العالم العربي والاسلامي وخلال فترة طويلة،والبحث يزيد عن 63 صفحة،فقمت بالتصحيح الاملائي لانه كتبه مستعجلا وكذلك تصحيح الاخطاء اذا وجدت ثم تلوين البحث،يعني العمل بالطبع مجهدا ولكن فيه متعة خاصة لمساعدة شخص اخر..طبعا الاستبداد والديمقراطية من المشكلات الصعبة في العالم العربي خاصة ونحن نحمل تاريخا طويلا من الاستبداد وبصور مختلفة وتحت مسميات وعناوين زائفة ومتنوعة...وفي اعتقادي ان المشكلة الاولى في العالم العربي والعالم المتخلف عموما هي الاستبداد والديكتاتورية وفقدان الديمقراطية الحقيقية..وهو السبب الرئيسي في تخلف مجتمعاتنا في مختلف النواحي...اساس المشكلة هو الحكم او السلطة فمتى ما الغيت السلطة او جرى اضعافها الى ادنى حد ممكن يكون الخلاص للبشرية المعذبة ...يعني لو نظرنا الى التاريخ الطويل والعريض للانسانية،نرى ان الصراع بين بني البشر في اغلبه على السلطة او من جراء الاستخدام السيء للسلطة...والسلطة بمختلف انواعها واتجاهاتها تعتبر في نظري المسبب الاول للدمار والقتل بل ولتأخر البشرية في كافة الاصعدة والنواحي ...يعني موضوع معقد وطويل ويجلب الصداع المزمن للدماغ من جراء البحث في موضوع يكون فيه جزء من البشر حاكمين مستبدين وسلوكهم اسوأ من سلوك الحيوانات ....يعني ان البشرية تتصارع بين مجموعاتها البشرية اكثر من صراعها مع الطبيعة وصراعها الداخلي ليس فقط مدمر لها بل انه يكون نواة واداة لفنائها...ادعو الله تعالى ان يبعد كل شر وسوء عن البشرية وان يبعد عنها جميع الاشرار وان تتحطم كل قوتهم الشيطانية وان يكون النصر الدائم والمستمر للخير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق