الأنظمة العربية والحشد الشعبي العراقي!
أول دولة عربية تؤيد العدوان الأمريكي السافر على الحشد الشعبي العراقي هي دويلة آل خليفة الصغيرة في البحرين!.
لقد وصلت الوضاعة والانحطاط والعمالة في هذا النظام الطائفي الاستبدادي المتخلف الى أقصى الدرجات والواجب على الحشد الشعبي والقوى الاخرى الرد عليه بكافة الوسائل المتاحة التي توقفه عند تجاوزاته السافرة !.
كما أن سفراء المحور الخليجي الذي يضم بالاضافة الى البحرين،كلا من السعودية والإمارات قد هربوا قبل الهجوم حسب آخر الأنباء المتواترة من بغداد!.
عداء الأنظمة العربية وقطعانها التابعة لها ضد الحشد الشعبي العراقي،يعود الى اسباب عديدة اهمها الطائفية المتأصلة في نفوس هؤلاء والتبعية العمياء لامريكا والتودد لاسرائيل العدو الوهمي لتلك الأنظمة الديكتاتورية الفاسدة منذ نشوء تلك الدويلة عام 1948!.
كما ان داعش هي وليدها اللاشرعي والتي تضم في صفوفها غالبية أبناء تلك الدول!.
لن ينتهي عداء تلك الأنظمة للحشد الشعبي العراقي حتى وان اعلن تأييده لها في كل خطواتها الخيانية،والاعراب لا تنفع معهم سوى القوة مثلما يفعل بهم ذلك ترامب وإذلاله المستمر لهم!.
أول دولة عربية تؤيد العدوان الأمريكي السافر على الحشد الشعبي العراقي هي دويلة آل خليفة الصغيرة في البحرين!.
لقد وصلت الوضاعة والانحطاط والعمالة في هذا النظام الطائفي الاستبدادي المتخلف الى أقصى الدرجات والواجب على الحشد الشعبي والقوى الاخرى الرد عليه بكافة الوسائل المتاحة التي توقفه عند تجاوزاته السافرة !.
كما أن سفراء المحور الخليجي الذي يضم بالاضافة الى البحرين،كلا من السعودية والإمارات قد هربوا قبل الهجوم حسب آخر الأنباء المتواترة من بغداد!.
عداء الأنظمة العربية وقطعانها التابعة لها ضد الحشد الشعبي العراقي،يعود الى اسباب عديدة اهمها الطائفية المتأصلة في نفوس هؤلاء والتبعية العمياء لامريكا والتودد لاسرائيل العدو الوهمي لتلك الأنظمة الديكتاتورية الفاسدة منذ نشوء تلك الدويلة عام 1948!.
كما ان داعش هي وليدها اللاشرعي والتي تضم في صفوفها غالبية أبناء تلك الدول!.
لن ينتهي عداء تلك الأنظمة للحشد الشعبي العراقي حتى وان اعلن تأييده لها في كل خطواتها الخيانية،والاعراب لا تنفع معهم سوى القوة مثلما يفعل بهم ذلك ترامب وإذلاله المستمر لهم!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق