الخبث البريطاني وحزب الله!
أصدرت بريطانيا قرارا يضع الجناح السياسي لحزب الله في قائمة المنظمات الإرهابية وهو قرار ليس غريبا على بلد يعتبر عمودا للاستعمار والإرهاب العالمي!.
فخر عظيم لحزب الله في لبنان ان تضعه دولة استعمارية في قمة الخبث العالمي والمصدر الأول للمشاكل العالمية المستعصية مثل بريطانيا التي لم تتوقف يوما في خلق المشاكل والفتن في العالم أجمع فضلا عن ديمومتها بغية إضعاف الجميع وابقاء ذاتها في الصدارة !.
يظن كثيرون أن بريطانيا تتبع امريكا واسرائيل في مسلك العداء لحزب الله وغيرها وهو ظن خاطئ لأنها تسير البلدين بخبثها ودهائها،فلينظر من يبتغي الدقة إلى طرقها الشيطانية في إدخال امريكا الى الحربين العالميتين إلى جانبها وإلى تأسيس الثانية من العدم بعد شتات دام ألفي عام !.
حاولت بريطانيا الهيمنة على الاتحاد الأوروبي ففشلت في ظل هيمنة ألمانيا وفرنسا فاضطرت مدحورة للخروج منه وعند نشوب الثورات العربية أعادت قواعدها العسكرية في البحرين وبقية دول الخليج للحفاظ على الهيمنة ودعم السلطات المستبدة ولتذهب حقوق الإنسان والشعوب إلى الجحيم !.
الذي أصدر قرار إدراج حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية في بريطانيا وزير الداخلية الباكستاني المسلم والذي دعمه عمدة لندن الباكستاني المسلم لأن هنالك مظاهرات تدعم الحزب وهذا خطر عليهم !أما دعم المنظمات التكفيرية و الأنظمة العربية الفاسدة فذلك يدعم القيم الديمقراطية والأخلاقية!.
هذا القرار معناه أن حزب الله يسير في الاتجاه الصحيح بإشارة من بلد هو مصدر الخراب الأول في الشرق الاوسط !.
أصدرت بريطانيا قرارا يضع الجناح السياسي لحزب الله في قائمة المنظمات الإرهابية وهو قرار ليس غريبا على بلد يعتبر عمودا للاستعمار والإرهاب العالمي!.
فخر عظيم لحزب الله في لبنان ان تضعه دولة استعمارية في قمة الخبث العالمي والمصدر الأول للمشاكل العالمية المستعصية مثل بريطانيا التي لم تتوقف يوما في خلق المشاكل والفتن في العالم أجمع فضلا عن ديمومتها بغية إضعاف الجميع وابقاء ذاتها في الصدارة !.
يظن كثيرون أن بريطانيا تتبع امريكا واسرائيل في مسلك العداء لحزب الله وغيرها وهو ظن خاطئ لأنها تسير البلدين بخبثها ودهائها،فلينظر من يبتغي الدقة إلى طرقها الشيطانية في إدخال امريكا الى الحربين العالميتين إلى جانبها وإلى تأسيس الثانية من العدم بعد شتات دام ألفي عام !.
حاولت بريطانيا الهيمنة على الاتحاد الأوروبي ففشلت في ظل هيمنة ألمانيا وفرنسا فاضطرت مدحورة للخروج منه وعند نشوب الثورات العربية أعادت قواعدها العسكرية في البحرين وبقية دول الخليج للحفاظ على الهيمنة ودعم السلطات المستبدة ولتذهب حقوق الإنسان والشعوب إلى الجحيم !.
الذي أصدر قرار إدراج حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية في بريطانيا وزير الداخلية الباكستاني المسلم والذي دعمه عمدة لندن الباكستاني المسلم لأن هنالك مظاهرات تدعم الحزب وهذا خطر عليهم !أما دعم المنظمات التكفيرية و الأنظمة العربية الفاسدة فذلك يدعم القيم الديمقراطية والأخلاقية!.
هذا القرار معناه أن حزب الله يسير في الاتجاه الصحيح بإشارة من بلد هو مصدر الخراب الأول في الشرق الاوسط !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق