قمة القدس المنسية!
قمة القدس في إسطنبول بتركيا لم يحضرها سوى 16 زعيم من 57 دولة مسلمة و الأقل تمثيلا هم العرب ! .
بينما قمة ترامب في الرياض حضرها أضعاف هذا الرقم ومن ذلك تظهر دوافع استعجال ترامب في نقله للسفارة إلى القدس المحتلة !.
هل العرب والمسلمون خائفون من امريكا الى هذا الحد المروع ؟!.
محادثات السلام العربية الإسرائيلية برعاية أمريكية منذ عام 1977 عندما زار السادات القدس هي أكذوبة مستمرة وقد حان وقت دفنها بعد اربعون عاما من النفاق والدجل والخيانة والضحك على الشعوب المستضعفة !.
لن تخضع أمريكا للمظاهرات الآنية بل للعقوبات الاقتصادية والتحدي العسكري مثلما تفعل الان كوريا الشمالية ومن قبل إيران!.
طلب وزير الخارجية الأمريكي التفاوض مع كوريا الشمالية دون فرض أية شروط مسبقة وهذا يبين أثر التحدي المستند على الإمكانيات الذاتية المحدودة !.
الدول العربية الغنية التي انفقت مئات المليارات في حروبها العبثية منذ غزو أفغانستان عام 1979 مرورا بحروب الخليج الثلاثة الى دعم الإرهاب التكفيري في العراق وسوريا اضافة الى دعم التدخل الغربي في مناطق عديدة مثل امريكا اللاتينية وافريقيا لن تستمع الى الدعوات لدعم الشعب الفلسطيني الثائر في انتفاضة للقدس !.
الأنظمة العربية الحليفة لامريكا هي الأكثر تنازلا بالنسبة لقضية القدس وغيرها والغريب انها الاكثر مشاركة في شن الحروب الطائفية في العالم الإسلامي !.
لم تترك القدس مجالا للشعوب العربية التي تسير وراء حكامها من عذر !.
قمة القدس في إسطنبول بتركيا لم يحضرها سوى 16 زعيم من 57 دولة مسلمة و الأقل تمثيلا هم العرب ! .
بينما قمة ترامب في الرياض حضرها أضعاف هذا الرقم ومن ذلك تظهر دوافع استعجال ترامب في نقله للسفارة إلى القدس المحتلة !.
هل العرب والمسلمون خائفون من امريكا الى هذا الحد المروع ؟!.
محادثات السلام العربية الإسرائيلية برعاية أمريكية منذ عام 1977 عندما زار السادات القدس هي أكذوبة مستمرة وقد حان وقت دفنها بعد اربعون عاما من النفاق والدجل والخيانة والضحك على الشعوب المستضعفة !.
لن تخضع أمريكا للمظاهرات الآنية بل للعقوبات الاقتصادية والتحدي العسكري مثلما تفعل الان كوريا الشمالية ومن قبل إيران!.
طلب وزير الخارجية الأمريكي التفاوض مع كوريا الشمالية دون فرض أية شروط مسبقة وهذا يبين أثر التحدي المستند على الإمكانيات الذاتية المحدودة !.
الدول العربية الغنية التي انفقت مئات المليارات في حروبها العبثية منذ غزو أفغانستان عام 1979 مرورا بحروب الخليج الثلاثة الى دعم الإرهاب التكفيري في العراق وسوريا اضافة الى دعم التدخل الغربي في مناطق عديدة مثل امريكا اللاتينية وافريقيا لن تستمع الى الدعوات لدعم الشعب الفلسطيني الثائر في انتفاضة للقدس !.
الأنظمة العربية الحليفة لامريكا هي الأكثر تنازلا بالنسبة لقضية القدس وغيرها والغريب انها الاكثر مشاركة في شن الحروب الطائفية في العالم الإسلامي !.
لم تترك القدس مجالا للشعوب العربية التي تسير وراء حكامها من عذر !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق