محاولات بائسة للحكومات العراقية المتعاقبة!
يبدو ان غباء وانحراف وضعف الارادة ادى الى فشل دائم لقادة ومسؤولي الحكومات العراقية المتعاقبة بعد عام 2003م وبخاصة في الجانب الامني والعسكري في التصدي للارهاب التكفيري والفساد والانفصاليون الخونة في الاقليم ...!
ففي محاولة بائسة لاسكات الراي العام الغاضب بعد تفجيرات بغداد الدامية في شهر رمضان المبارك لعام 2016 تحاول الحكومة الضعيفة اعلان بعض الاجراءات الهزيلة لحماية نفسها من غضب الشعب الذي سكت طويلا على ذلك البغاء السياسي!.
فأعلان الحكومة العراقية الضعيفة القبض على 40 ارهابيا تكفيريا بعد التفجيرات الدامية في بغداد بواسطة جهاز مخابراتها الفاشل يبدو غير صحيح ولا يدل على ادنى محاولة للتصدي ولا على اخلاق الاعتراف بالفشل...!
طرد واعتقال وتغيير بعض القيادات الامنية في اماكن التفجيرات هي وسيلة بائسة وقديمة مارستها الحكومات العراقية الضعيفة المتعاقبة بعد عام 2003 في محاولة اخرى...!
اعلان الرغبة في اعدام عدد من الارهابيون القتلة المحكوم عليهم بالاعدام منذ سنوات طويلة بالرغم من المطالب الشعبية المستمرة في ضرورة التخلص منهم بعد ان اظهر الواقع انهم عبء امني واقتصادي مستمر لا يدل ذلك على صدق ايضا بل محاولة لامتصاص الغضب الشعبي!...ولو كانت حكومة العبادي الضعيفة ومن قبلها حكومتي نوري وعلاوي ايضا الرغبة في تخليص البلاد من هؤلاء لما احتفظوا بهم سنوات طويلة بعد ان كان صدام يعدم الابرياء بدون ادنى حق للحفاظ على سلطته...!
الحل الامثل هو اعلان الاحكام العرفية في العراق بواسطة حكومة مصغرة تضم قادة عسكريين وامنيين ممن تصدوا بوسائلهم البسيطة لداعش التكفيري وانتصروا بشجاعة نادرة عليهم للقضاء على الارهاب التكفيري والفساد والانفصاليون الخونة في الاقليم وبدون ذلك فأن الفوضى سوف تبقى الى اجل غير مسمى...!.
وعلى الشعب الاختيار...!
يبدو ان غباء وانحراف وضعف الارادة ادى الى فشل دائم لقادة ومسؤولي الحكومات العراقية المتعاقبة بعد عام 2003م وبخاصة في الجانب الامني والعسكري في التصدي للارهاب التكفيري والفساد والانفصاليون الخونة في الاقليم ...!
ففي محاولة بائسة لاسكات الراي العام الغاضب بعد تفجيرات بغداد الدامية في شهر رمضان المبارك لعام 2016 تحاول الحكومة الضعيفة اعلان بعض الاجراءات الهزيلة لحماية نفسها من غضب الشعب الذي سكت طويلا على ذلك البغاء السياسي!.
فأعلان الحكومة العراقية الضعيفة القبض على 40 ارهابيا تكفيريا بعد التفجيرات الدامية في بغداد بواسطة جهاز مخابراتها الفاشل يبدو غير صحيح ولا يدل على ادنى محاولة للتصدي ولا على اخلاق الاعتراف بالفشل...!
طرد واعتقال وتغيير بعض القيادات الامنية في اماكن التفجيرات هي وسيلة بائسة وقديمة مارستها الحكومات العراقية الضعيفة المتعاقبة بعد عام 2003 في محاولة اخرى...!
اعلان الرغبة في اعدام عدد من الارهابيون القتلة المحكوم عليهم بالاعدام منذ سنوات طويلة بالرغم من المطالب الشعبية المستمرة في ضرورة التخلص منهم بعد ان اظهر الواقع انهم عبء امني واقتصادي مستمر لا يدل ذلك على صدق ايضا بل محاولة لامتصاص الغضب الشعبي!...ولو كانت حكومة العبادي الضعيفة ومن قبلها حكومتي نوري وعلاوي ايضا الرغبة في تخليص البلاد من هؤلاء لما احتفظوا بهم سنوات طويلة بعد ان كان صدام يعدم الابرياء بدون ادنى حق للحفاظ على سلطته...!
الحل الامثل هو اعلان الاحكام العرفية في العراق بواسطة حكومة مصغرة تضم قادة عسكريين وامنيين ممن تصدوا بوسائلهم البسيطة لداعش التكفيري وانتصروا بشجاعة نادرة عليهم للقضاء على الارهاب التكفيري والفساد والانفصاليون الخونة في الاقليم وبدون ذلك فأن الفوضى سوف تبقى الى اجل غير مسمى...!.
وعلى الشعب الاختيار...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق