ثمرة التعليقات :
تثار احيانا في بعض التعليقات الكثير من الاثارات الفكرية التي تجعل الاجابة عليها امرا ملحا وضروريا وبالتالي تزيد من البحث المدرج...توسعة اكبر وثراءا اعظم وابعادا جديدة في الاحاطة بالعموميات....
ولذلك فأن التعليقات تصبح احيانا كمشاركة الاخرين في آرائهم التي قد تكون سديدة! لانه يستحيل على العقل المفرد ان يحاط بالموضوع من جميع الجوانب مهما بلغت القدرة المعرفية من أتساع وشمولية...ويمكن استخلاص ذلك من المقولة الشهيرة:ما خاب من استشار....وان كان ذلك القول في مواضع اخرى ولكن المشاركة العقلية كالمشاركة الجسدية...بل تتفوق عليها قوة ! لانها سوف تكون لفترات زمنية اطول وسوف تكون اكثر تأثيرا وعمقا وصلابة ولا يكون لعددها حدا !....
احيانا يكون من الخطأ الفادح ترك بعض التعليقات التي تريد الاستزادة بدون اجابة!
نعم اذا كان العذر معقولا!...ولكن في الغالب ان الاعذار غير مقبولة!...
من سؤال بسيط ...كتبت في الماضي موسوعات وكتب لاجلها...بل واجبرت جهابذة للعلم ظاهرون على الخضوع اذا عجزوا !...
هكذا العقل البشري... دائم الاحتياج وهو دليل على نقص البشر وعظمة الخالق الاعظم...وكل مشاكل الدنيا هي من عجزنا نحن البشر..
ودائم العطش المعرفي الذي لايرتوي ابدا!وهو دليل على رغبته الدائمة في السمو الذاتي للوصول الى اعلى المراتب...رغم حجمه الصغير حقق المعجزات وايضا الكوارث !...
لنستفد من عقولنا قدر مانستطيع لقهر جهلنا وكل اباطيل حياتنا بمقاييس عقلية محكمة تمنع الزلل عن طريق الحق...ولنصنع عالما لا وجود للادعياء فيه ...
تثار احيانا في بعض التعليقات الكثير من الاثارات الفكرية التي تجعل الاجابة عليها امرا ملحا وضروريا وبالتالي تزيد من البحث المدرج...توسعة اكبر وثراءا اعظم وابعادا جديدة في الاحاطة بالعموميات....
ولذلك فأن التعليقات تصبح احيانا كمشاركة الاخرين في آرائهم التي قد تكون سديدة! لانه يستحيل على العقل المفرد ان يحاط بالموضوع من جميع الجوانب مهما بلغت القدرة المعرفية من أتساع وشمولية...ويمكن استخلاص ذلك من المقولة الشهيرة:ما خاب من استشار....وان كان ذلك القول في مواضع اخرى ولكن المشاركة العقلية كالمشاركة الجسدية...بل تتفوق عليها قوة ! لانها سوف تكون لفترات زمنية اطول وسوف تكون اكثر تأثيرا وعمقا وصلابة ولا يكون لعددها حدا !....
احيانا يكون من الخطأ الفادح ترك بعض التعليقات التي تريد الاستزادة بدون اجابة!
نعم اذا كان العذر معقولا!...ولكن في الغالب ان الاعذار غير مقبولة!...
من سؤال بسيط ...كتبت في الماضي موسوعات وكتب لاجلها...بل واجبرت جهابذة للعلم ظاهرون على الخضوع اذا عجزوا !...
هكذا العقل البشري... دائم الاحتياج وهو دليل على نقص البشر وعظمة الخالق الاعظم...وكل مشاكل الدنيا هي من عجزنا نحن البشر..
ودائم العطش المعرفي الذي لايرتوي ابدا!وهو دليل على رغبته الدائمة في السمو الذاتي للوصول الى اعلى المراتب...رغم حجمه الصغير حقق المعجزات وايضا الكوارث !...
لنستفد من عقولنا قدر مانستطيع لقهر جهلنا وكل اباطيل حياتنا بمقاييس عقلية محكمة تمنع الزلل عن طريق الحق...ولنصنع عالما لا وجود للادعياء فيه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق