قرأت في مجلة العربي عن تجربة جديدة في الاعلام العربي،يطلق عليها صحافة المواطن اي كل فرد يصبح مراسل للصحيفة،ولكن بشروط !والجميع يسمح له بالقراءة..يعني صحيفة الكترونية تفسح المجال لكل شخص بأن يمارس هوايته في الصحافة اذا منعته الظروف القاهرة من تحقيق حلمه.
والموضوع المنشور معظمه مأخوذ من موقع الصحيفة الالكترونية.
طبعا التجربة ليست اختراع عربي...لم نتعود منذ مئات السنين على اي اختراع عربي جديد...بل تقليد لتلك التجربة في كوريا وفرنسا واثبتت نجاحهما في البلدين بحيث يصل قراء الصحيفة الفرنسية اكثر من مليون شهريا...وكان اختيار الرئيس الكوري من مساهمات الصحيفة هناك!!
وطبعا التجربة بدأت في بلد التقليد المثالي في الشرق الاوسط....لبنان..
والتجربة في بدايتها وقد اطلعت على موقعهم في الانترنت وعنوانه هو:
http://www.jaridtak.com/main.php
ولكن الخطأ الموجود في الصحيفة ويجعل الحرية فيها مقيدة هو انه لا يسمح بالتعليق الا للمشترك فيها..واحيانا كثيرون لا يرغبون بالاشتراك او ليس لديهم الوقت الكافي لملئ فورم الاشتراك كذلك الاغلبية لاترغب بنشر معلومات عنها في الشبكة الدولية..هذا مع العلم ان الكثير من الصحف الرسمية تقبل بالتعليق لغير المشتركين!!.
وفيه بعض المقالات المفيدة مثل الذي يفضح الرعاع في مصر والذين اقاموا الدنيا واقعدوها على فيلم ظهر انه تسجيلي وبصوت وتعليق مصريين انتج في ايران...يعني الفلم كله مصري بالمضمون وفقط انتاج ايراني...وعلى من ....السادات ...ذلك الديكتاتور السفيه الذي كان اكثر الحكام ضعفا وهرولة تجاه اسرائيل...
وطبعا المقالات لا تخلو من الطائفية واثاراتها...فقد اصبحت كالتوابل في الطعام بالنسبة للاعلام العربي...وكلما تقرأ لكاتب ومن ضمنهم بعض كتاب تلك الصحيفة..وتعجب باسلوبه او بأثارته للمواضيع..تكتشف بعد حين سواء في رده على تعليق او فلتات قلمه بطائفيته او جهله او حماقته...
الابتكار الجديد هو وسيلة للقضاء على سيطرة الاعلام الرسمي او التجاري الذي يعتمد على الاثارة..وخاصة الثنائي المثير..الجنس والطائفية....
والموضوع المنشور معظمه مأخوذ من موقع الصحيفة الالكترونية.
طبعا التجربة ليست اختراع عربي...لم نتعود منذ مئات السنين على اي اختراع عربي جديد...بل تقليد لتلك التجربة في كوريا وفرنسا واثبتت نجاحهما في البلدين بحيث يصل قراء الصحيفة الفرنسية اكثر من مليون شهريا...وكان اختيار الرئيس الكوري من مساهمات الصحيفة هناك!!
وطبعا التجربة بدأت في بلد التقليد المثالي في الشرق الاوسط....لبنان..
والتجربة في بدايتها وقد اطلعت على موقعهم في الانترنت وعنوانه هو:
http://www.jaridtak.com/main.php
ولكن الخطأ الموجود في الصحيفة ويجعل الحرية فيها مقيدة هو انه لا يسمح بالتعليق الا للمشترك فيها..واحيانا كثيرون لا يرغبون بالاشتراك او ليس لديهم الوقت الكافي لملئ فورم الاشتراك كذلك الاغلبية لاترغب بنشر معلومات عنها في الشبكة الدولية..هذا مع العلم ان الكثير من الصحف الرسمية تقبل بالتعليق لغير المشتركين!!.
وفيه بعض المقالات المفيدة مثل الذي يفضح الرعاع في مصر والذين اقاموا الدنيا واقعدوها على فيلم ظهر انه تسجيلي وبصوت وتعليق مصريين انتج في ايران...يعني الفلم كله مصري بالمضمون وفقط انتاج ايراني...وعلى من ....السادات ...ذلك الديكتاتور السفيه الذي كان اكثر الحكام ضعفا وهرولة تجاه اسرائيل...
وطبعا المقالات لا تخلو من الطائفية واثاراتها...فقد اصبحت كالتوابل في الطعام بالنسبة للاعلام العربي...وكلما تقرأ لكاتب ومن ضمنهم بعض كتاب تلك الصحيفة..وتعجب باسلوبه او بأثارته للمواضيع..تكتشف بعد حين سواء في رده على تعليق او فلتات قلمه بطائفيته او جهله او حماقته...
الابتكار الجديد هو وسيلة للقضاء على سيطرة الاعلام الرسمي او التجاري الذي يعتمد على الاثارة..وخاصة الثنائي المثير..الجنس والطائفية....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق