العنف السياسي للمراهقين !
توريط المراهقين والشباب الصغار في أعمال العنف السياسي المصاحبة للمظاهرات العراقية المستمرة، تعيد للأذهان ذات التوريط من قبل مقتدى الصدر وأعوانه لهؤلاء الصغار بين عامي 2003-2006 تحت حجة مقاومة الاحتلال الأمريكي الذي أخرجه من غياهب الكهوف واللهفة لبناء زعامة وهمية ! وعلى اثرها سقط مئات الضحايا الصغار وغالبيتهم من مناطق فقيرة،ضحايا نتيجة هذا الوهم السياسي !.
استغلال صغار السن في أعمال العنف والتدمير في كل مكان وزمان هي جريمة قانونية واخلاقية وضد الإنسانية يقوم بها السياسيون الحالمون بالزعامات الوهمية على أكتاف المستضعفين والمحرومين!.
لا ننسى أن الجماعات التكفيرية تقوم بذلك الاستغلال القذر على اوسع نطاق لأنهم الفئة الأكثر طوعا لتنفيذ مخططاتهم الشريرة واستغلال الإحباط لديهم ،وتفوقت بذلك على كافة الحركات السياسية المتطرفة في التاريخ!.
إنقاذ هؤلاء الصغار من أدلجة غسيل المخ لن يكون سهلا ولكن بدعم أولياء الأمور لفرض السيطرة على هيجانهم ووضع هؤلاء السياسيون تحت طائلة العقوبات القانونية والمسائلة هو السبيل الوحيد للحد من تلك الظاهرة الخطيرة !.
توريط المراهقين والشباب الصغار في أعمال العنف السياسي المصاحبة للمظاهرات العراقية المستمرة، تعيد للأذهان ذات التوريط من قبل مقتدى الصدر وأعوانه لهؤلاء الصغار بين عامي 2003-2006 تحت حجة مقاومة الاحتلال الأمريكي الذي أخرجه من غياهب الكهوف واللهفة لبناء زعامة وهمية ! وعلى اثرها سقط مئات الضحايا الصغار وغالبيتهم من مناطق فقيرة،ضحايا نتيجة هذا الوهم السياسي !.
استغلال صغار السن في أعمال العنف والتدمير في كل مكان وزمان هي جريمة قانونية واخلاقية وضد الإنسانية يقوم بها السياسيون الحالمون بالزعامات الوهمية على أكتاف المستضعفين والمحرومين!.
لا ننسى أن الجماعات التكفيرية تقوم بذلك الاستغلال القذر على اوسع نطاق لأنهم الفئة الأكثر طوعا لتنفيذ مخططاتهم الشريرة واستغلال الإحباط لديهم ،وتفوقت بذلك على كافة الحركات السياسية المتطرفة في التاريخ!.
إنقاذ هؤلاء الصغار من أدلجة غسيل المخ لن يكون سهلا ولكن بدعم أولياء الأمور لفرض السيطرة على هيجانهم ووضع هؤلاء السياسيون تحت طائلة العقوبات القانونية والمسائلة هو السبيل الوحيد للحد من تلك الظاهرة الخطيرة !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق