من أساطير المؤامرة!
بأكثر من 1600 اعادة تغريدة هذا (الدكتور السياسي القبلي) صاحب الصراخ المعروف في القنوات الفضائية،لم يحلل متابعوه وهم كثر ما يكتب من هراء فارغ لا قيمة له مما يدل على ضحالة عامة في الثقافة والفكر والوعي سائد في الشرق الاوسط!.
https://twitter.com/docshayji/status/1188380605261766657…
قتل الزرقاوي في حزيران 2006 وبوش الابن في ولايته الثانية ولا يحتاج الى إعادة ترشح مرة أخرى!...وبن لادن قتل في ايار 2011 قبل الانتخابات بعام و7 أشهر وكلنا نتذكر بوش الأب انتصر في حرب الخليج الثانية وحصل على 89% من التأييد إلا أن ذلك لم يؤدي الى اعادة انتخابه بعد ذلك الانتصار العسكري الكبير ! وكذلك الحال مشابه لترامب والانتخابات بعد عام ايضا!.
القوات الامريكية تقتل الارهابيين بدون الانتظار حتى موعد الانتخابات الامريكية والتأثير الخارجي نسبي بالنسبة لقرار الناخبين عكس التأثير الداخلي وبخاصة في الاقتصاد،وأخيرا يخرج لنا أعرابي حاصل على دكتوراه في السياسة بعكس ذلك والمصيبة انه يخرج اغبياء مثله!...إنها مهزلة عربية بامتياز!.
والمصيبة انه دارس بأمريكا ويؤلف كتب عن النظام السياسي لديهم(وقد يسرق المعلومات من كتب أمريكية من يدري !) وفي النهاية تجده طائفي وقبلي وجاهل بابسط مفردات الواقع السياسي الأمريكي!.
أمثال هذا الشايجي(الافضل له ان يبيع الشاي!) يهيمنون بغبائهم وجهلهم الطائفي والقبلي الآن على الواقع الإعلامي أو التعليمي في العالم العربي ولا يوجد ادنى نقد أو ردة فعل شجاعة على ذلك التزييف والكذب ونشر الخرافات والجهل بين الناس!.
انها فعلا امة يسودها التخلف والجهل!.
بأكثر من 1600 اعادة تغريدة هذا (الدكتور السياسي القبلي) صاحب الصراخ المعروف في القنوات الفضائية،لم يحلل متابعوه وهم كثر ما يكتب من هراء فارغ لا قيمة له مما يدل على ضحالة عامة في الثقافة والفكر والوعي سائد في الشرق الاوسط!.
https://twitter.com/docshayji/status/1188380605261766657…
قتل الزرقاوي في حزيران 2006 وبوش الابن في ولايته الثانية ولا يحتاج الى إعادة ترشح مرة أخرى!...وبن لادن قتل في ايار 2011 قبل الانتخابات بعام و7 أشهر وكلنا نتذكر بوش الأب انتصر في حرب الخليج الثانية وحصل على 89% من التأييد إلا أن ذلك لم يؤدي الى اعادة انتخابه بعد ذلك الانتصار العسكري الكبير ! وكذلك الحال مشابه لترامب والانتخابات بعد عام ايضا!.
القوات الامريكية تقتل الارهابيين بدون الانتظار حتى موعد الانتخابات الامريكية والتأثير الخارجي نسبي بالنسبة لقرار الناخبين عكس التأثير الداخلي وبخاصة في الاقتصاد،وأخيرا يخرج لنا أعرابي حاصل على دكتوراه في السياسة بعكس ذلك والمصيبة انه يخرج اغبياء مثله!...إنها مهزلة عربية بامتياز!.
والمصيبة انه دارس بأمريكا ويؤلف كتب عن النظام السياسي لديهم(وقد يسرق المعلومات من كتب أمريكية من يدري !) وفي النهاية تجده طائفي وقبلي وجاهل بابسط مفردات الواقع السياسي الأمريكي!.
أمثال هذا الشايجي(الافضل له ان يبيع الشاي!) يهيمنون بغبائهم وجهلهم الطائفي والقبلي الآن على الواقع الإعلامي أو التعليمي في العالم العربي ولا يوجد ادنى نقد أو ردة فعل شجاعة على ذلك التزييف والكذب ونشر الخرافات والجهل بين الناس!.
انها فعلا امة يسودها التخلف والجهل!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق