هلاك ديكتاتور عربي جديد!
قتل الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش بعد صراع مع حلفائه السابقين الحوثيين دام بضعة أيام فقط ،وهي هزيمة كبيرة للتحالف الخليجي الذي عول عليه في إضعاف خصومهم بعد أن عجز من ذلك خلال سنوات من الحرب الوحشية في الانتصار عليهم مما ادى الى اضعاف الجميع في تلك الحرب !.
تأخر كثيرا تصفية الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش كزميله الديكتاتور الليبي معمر القذافي عام 2011 وهو يشبه كثيرا في تقلباته وتناقضاته زميله الديكتاتور السوداني عمر البشير في سرعة الغدر بالحليف في كل مناسبة لمن يدفع أكثر وحسب الظروف المختلفة !.
كان من الممكن أن يغير الديكتاتور اليمني السابق علي عفاش الكثير من الآراء والأحكام حوله من خلال كونه وسيطا محايدا لتخليص اليمن من الحرب إلا أنه رغب في ان يحكم اليمن مجددا من خلال التعاون مع السعودية والإمارات فانتهى به الحال إلى تلك الحالة المأساوية الحتمية لكل طاغية !.
كان الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش تلميذا نجيبا للديكتاتور المقبور صدام التكريتي وكان الأخير يدعمه في كافة الظروف ولكن النهاية الحتمية لهؤلاء الطغاة هي النتيجة الطبيعية وهو درس ولكنه لا ينفع مع الطغاة الجدد أمثال ابن سلمان وابن زايد وبقية جوقة الاعراب وهذا هو حال الإنسان إذا تجبر!.
قتل الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش بعد صراع مع حلفائه السابقين الحوثيين دام بضعة أيام فقط ،وهي هزيمة كبيرة للتحالف الخليجي الذي عول عليه في إضعاف خصومهم بعد أن عجز من ذلك خلال سنوات من الحرب الوحشية في الانتصار عليهم مما ادى الى اضعاف الجميع في تلك الحرب !.
تأخر كثيرا تصفية الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش كزميله الديكتاتور الليبي معمر القذافي عام 2011 وهو يشبه كثيرا في تقلباته وتناقضاته زميله الديكتاتور السوداني عمر البشير في سرعة الغدر بالحليف في كل مناسبة لمن يدفع أكثر وحسب الظروف المختلفة !.
كان من الممكن أن يغير الديكتاتور اليمني السابق علي عفاش الكثير من الآراء والأحكام حوله من خلال كونه وسيطا محايدا لتخليص اليمن من الحرب إلا أنه رغب في ان يحكم اليمن مجددا من خلال التعاون مع السعودية والإمارات فانتهى به الحال إلى تلك الحالة المأساوية الحتمية لكل طاغية !.
كان الديكتاتور اليمني السابق علي عبدالله صالح عفاش تلميذا نجيبا للديكتاتور المقبور صدام التكريتي وكان الأخير يدعمه في كافة الظروف ولكن النهاية الحتمية لهؤلاء الطغاة هي النتيجة الطبيعية وهو درس ولكنه لا ينفع مع الطغاة الجدد أمثال ابن سلمان وابن زايد وبقية جوقة الاعراب وهذا هو حال الإنسان إذا تجبر!.
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم...
دائما يترك الطغاة بلدانهم وشعوبهم بأسوأ حال وهذا لا يختص بأحد دون آخر...بالنسبة لعلي عبدالله صالح عفاش فإن الاعلامي المعروف أسامة فوزي قد اصدر ضمن إصدارات الفيديو التي ينشرها يوميا في يوتيوب بعد مقتل الأخير مباشرة اثنين يمكن رؤيتها لانها تنفع في قراءة الوضع عن قرب...وهذه روابطها : الحلقة رقم 503
https://www.youtube.com/watch?v=PqrKAFiaZaA&ab_channel=ArabTimes
والحلقة رقم 504
https://www.youtube.com/watch?v=TAbg4bh_qxQ&ab_channel=ArabTimes
إرسال تعليق