التدخل الفرنسي الوقح في العراق!
التدخل الفرنسي في الشأن العراقي قديم وحسب مصالحها وهي راعية للانفصاليين الأكراد في شمال العراق منذ عقود طويلة رغم أنها تحارب الانفصال ضمن حدودها بقوة وفي مستعمراتها أيضا وظهرت وقاحة ماكرون بشدة في لقاءه مع نيجيرفان ابن اخ البارزاني في مطالبته للحكومة العراقية بعدة أمور !
الرئيس الفرنسي ماكرون يطالب بحل الحشد الشعبي في لقاءه مع عصابة كردية متمردة فهل يشمل مليشيات البيشمركة أيضا؟! وهل تقوم فرنسا بالدفاع عن العراق في حالة تعرض أمنه للخطر؟!..ثم يطالب بتنفيذ المادة 140 التي انتهى ومنها منذ عام 2007 فأي وقاحة وصل اليها زوج العجوز الشمطاء هذا ؟!
بأي صفة يلتقي الرئيس الفرنسي ماكرون وفد أحد أفراد عصابة البارزاني الانفصالية ؟!.
العبث الغربي في العراق مازال مستمرا والحشد الشعبي هو الوحيد الآن القادر على التصدي لذلك العبث بعد ان ثبت فشل النظام السياسي القائم في إدارة البلاد بأدنى صورة يمكن تقبلها من الشعب المغلوب على امره!.
يطالب الرئيس الفرنسي ماكرون الحكومة العراقية بتنفيذ كافة مطالب الانفصاليين الأكراد في الشمال ولم يتجرأ على تلك الوقاحة النادرة الا بعد رؤية انعدام الردود الحكومية العراقية على كافة التدخلات الإقليمية والغربية في الشأن الداخلي بينما وقف الحشد الشعبي وأقلية من السياسيين رافضين بقوة !.
عدم وجود ردود حكومية عراقية قوية هي التي شجعت كل من هب ودب من الحكومات والاحزاب والشخصيات في خارج البلاد في تدخلها المشين في امور البلاد مما يستدعي تحرير النظام السياسي القائم من الخنوع والتبعية والفساد والتردد في التصدي الداخلي والخارجي !.
التدخل الفرنسي في الشأن العراقي قديم وحسب مصالحها وهي راعية للانفصاليين الأكراد في شمال العراق منذ عقود طويلة رغم أنها تحارب الانفصال ضمن حدودها بقوة وفي مستعمراتها أيضا وظهرت وقاحة ماكرون بشدة في لقاءه مع نيجيرفان ابن اخ البارزاني في مطالبته للحكومة العراقية بعدة أمور !
الرئيس الفرنسي ماكرون يطالب بحل الحشد الشعبي في لقاءه مع عصابة كردية متمردة فهل يشمل مليشيات البيشمركة أيضا؟! وهل تقوم فرنسا بالدفاع عن العراق في حالة تعرض أمنه للخطر؟!..ثم يطالب بتنفيذ المادة 140 التي انتهى ومنها منذ عام 2007 فأي وقاحة وصل اليها زوج العجوز الشمطاء هذا ؟!
بأي صفة يلتقي الرئيس الفرنسي ماكرون وفد أحد أفراد عصابة البارزاني الانفصالية ؟!.
العبث الغربي في العراق مازال مستمرا والحشد الشعبي هو الوحيد الآن القادر على التصدي لذلك العبث بعد ان ثبت فشل النظام السياسي القائم في إدارة البلاد بأدنى صورة يمكن تقبلها من الشعب المغلوب على امره!.
يطالب الرئيس الفرنسي ماكرون الحكومة العراقية بتنفيذ كافة مطالب الانفصاليين الأكراد في الشمال ولم يتجرأ على تلك الوقاحة النادرة الا بعد رؤية انعدام الردود الحكومية العراقية على كافة التدخلات الإقليمية والغربية في الشأن الداخلي بينما وقف الحشد الشعبي وأقلية من السياسيين رافضين بقوة !.
عدم وجود ردود حكومية عراقية قوية هي التي شجعت كل من هب ودب من الحكومات والاحزاب والشخصيات في خارج البلاد في تدخلها المشين في امور البلاد مما يستدعي تحرير النظام السياسي القائم من الخنوع والتبعية والفساد والتردد في التصدي الداخلي والخارجي !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق