حلم التمدد التركي !
يبدو ان نظام اردوغان التركي قد ضرب الرقم القياسي في عدد الاكاذيب وحجمها في شتى المجالات واخرها اعلانه ضرب داعش حسب طلب الكرد في شمال العراق وقد نفى الجميع تلك المشاركة المزيفة !.
منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وتركيا الحديثة قد قطعت اواصر العلاقة مع الشرق الاوسط واتجهت الى اوروبا لغرض الانتماء والتحديث وتغيير الهوية واتهام الشرق بالتخلف !.
رغم مشروع التغريب التركي فقد بقيت تركيا دولة متخلفة عن القطار الاوروبي!.
مازال الاتراك يحملون العرب مسؤولية الهزيمة في الحرب العالمية الاولى من خلال غدرهم في الثورة العربية عام 1916 رغم وقوف شيعة العراق معهم ضد الانكليز !.
رغم الاضطهاد العثماني المروع لاكثر من اربعة قرون للشيعة ورغم مناصرة الاخيرة لهم في الحرب الاولى لاسباب دينية الا ان العداء بقي مستمرا لهذه اللحظة رغم ارتفاع وانخفاض الموج التعصب المذهبي والعنصري !.
تحول تركيا الى الشرق الاوسط بدأ عام 2002 بعد تولي اردوغان وحزبه للسلطة بعد ان ادركوا حقيقة رفض اوروبا لدولة مسلمة ولو شكليا الا انها لم تتخلص من العداء الديني والمذهبي والعنصري لكل من يخالفهم !.
مازالت تركيا المعاصرة ترفض الاعتراف بالمجازرالعثمانية ضد الارمن والاوربيون كدين وضد العرب والكرد كقوميات وضد الشيعة والدروز والموارنة كمذاهب !.
محاولة تغيير جغرافية منطقة الشرق الاوسط هي امنية تركية طال انتظارها وتحاول اليوم تطبيقها بمعونة بعض الانظمة العربية والعصابات التكفيرية !.
احلام التمدد التركي في الشرق الاوسط تتحطم بصخرة الرفض العراقي السوري المطلق وهي قد خسرت جيرانها الواحد تلو الاخر بسبب تلك الاحلام الزائفة !.
يبدو ان نظام اردوغان التركي قد ضرب الرقم القياسي في عدد الاكاذيب وحجمها في شتى المجالات واخرها اعلانه ضرب داعش حسب طلب الكرد في شمال العراق وقد نفى الجميع تلك المشاركة المزيفة !.
منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وتركيا الحديثة قد قطعت اواصر العلاقة مع الشرق الاوسط واتجهت الى اوروبا لغرض الانتماء والتحديث وتغيير الهوية واتهام الشرق بالتخلف !.
رغم مشروع التغريب التركي فقد بقيت تركيا دولة متخلفة عن القطار الاوروبي!.
مازال الاتراك يحملون العرب مسؤولية الهزيمة في الحرب العالمية الاولى من خلال غدرهم في الثورة العربية عام 1916 رغم وقوف شيعة العراق معهم ضد الانكليز !.
رغم الاضطهاد العثماني المروع لاكثر من اربعة قرون للشيعة ورغم مناصرة الاخيرة لهم في الحرب الاولى لاسباب دينية الا ان العداء بقي مستمرا لهذه اللحظة رغم ارتفاع وانخفاض الموج التعصب المذهبي والعنصري !.
تحول تركيا الى الشرق الاوسط بدأ عام 2002 بعد تولي اردوغان وحزبه للسلطة بعد ان ادركوا حقيقة رفض اوروبا لدولة مسلمة ولو شكليا الا انها لم تتخلص من العداء الديني والمذهبي والعنصري لكل من يخالفهم !.
مازالت تركيا المعاصرة ترفض الاعتراف بالمجازرالعثمانية ضد الارمن والاوربيون كدين وضد العرب والكرد كقوميات وضد الشيعة والدروز والموارنة كمذاهب !.
محاولة تغيير جغرافية منطقة الشرق الاوسط هي امنية تركية طال انتظارها وتحاول اليوم تطبيقها بمعونة بعض الانظمة العربية والعصابات التكفيرية !.
احلام التمدد التركي في الشرق الاوسط تتحطم بصخرة الرفض العراقي السوري المطلق وهي قد خسرت جيرانها الواحد تلو الاخر بسبب تلك الاحلام الزائفة !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق