البرزاني ذلك المرتزق الدولي الرخيص...!
يحاول المرتزق الدولي الرخيص القبلي مسعود البرزاني وزمرته الخيانية استغلال الظروف لفرض الامر الواقع على الجميع في ظل وجود حكومة هزيلة في بغداد لا تستطيع منع تدخل سفراء عرب في شؤونها الداخلية !.
لن يوقف العصابات السياسية الكردية في شمال العراق ومرتزقتها الشهيرة المسماة بجحوش البيشمركة في غيها المستمر سوى الحرب الشاملة بعد استئصال داعش وبغير ذلك يعتبر عبثا وسفاهة وحمقا ...!
لقد وجدت الاقلية السنية في العراق بعد تورطها في الارهاب البعثي السابق والتكفيري اللاحق نفسها في ورطة لا تحسد عليها بعد التمدد الانفصالي الكردي تجاه المناطق التي يتواجد فيها السنة العرب !.
لن يعيد المناطق التي استولى عليها الاكراد الانفصاليون في شمال العراق لاحقا بعد التحالف الضمني مع داعش بعيد سقوط الموصل في حزيران 2014 سوى عودة الاقلية السنية الى باقي مكونات الشعب واعتذارها للجميع عن المآسي التي تسببت بها بغية الدفاع عن الوطن الجريح الذي لا يستحقه الجميع!.
لم يجعل المشروع الانفصالي الكردي يتمدد بهذا الشكل سوى العلاقة الحميمة مع امريكا واسرائيل وتورط الاقلية السنية في العراق بالارهاب الرسمي قبل عام 2003 والارهاب الشعبي بعد ذلك التاريخ!.
المهزلة الجديدة التي ظهرت هي اعادة تصدير المانيا للاسلحة الى الاكراد في شمال العراق مجانا بعد حصولها تطمينات من قبل زمرة البرزاني والمتحالفين معه بعدم بيعهم لها مجددا في السوق السوداء وهو يظهر للجميع كون هؤلاء عصابات مرتزقة منحرفة وليس دعاة حرية يحاولون استقطاع جزء من وطن كانوا اخر المستوطنين فيه..!.
الدول الغربية تمنح الاسلحة لاقليم كردستان العراق بغية فصله عن العراق لاحقا وجعله ضعيفا وليس الدفاع ضد داعش كما يشاع بينما يقوم هؤلاء المعروفين بالجحوش الغبية ببيعها في السوق السوداء..!.
وصل ضعف الحكومة العراقية وبرلمانها الفاسد الى درجة يحكم على الجميع بالخيانة العظمى ويحتاج تطبيق العدالة الى ارادة شعبية تكسر حاجز الخوف !!.
يحاول المرتزق الدولي الرخيص القبلي مسعود البرزاني وزمرته الخيانية استغلال الظروف لفرض الامر الواقع على الجميع في ظل وجود حكومة هزيلة في بغداد لا تستطيع منع تدخل سفراء عرب في شؤونها الداخلية !.
لن يوقف العصابات السياسية الكردية في شمال العراق ومرتزقتها الشهيرة المسماة بجحوش البيشمركة في غيها المستمر سوى الحرب الشاملة بعد استئصال داعش وبغير ذلك يعتبر عبثا وسفاهة وحمقا ...!
لقد وجدت الاقلية السنية في العراق بعد تورطها في الارهاب البعثي السابق والتكفيري اللاحق نفسها في ورطة لا تحسد عليها بعد التمدد الانفصالي الكردي تجاه المناطق التي يتواجد فيها السنة العرب !.
لن يعيد المناطق التي استولى عليها الاكراد الانفصاليون في شمال العراق لاحقا بعد التحالف الضمني مع داعش بعيد سقوط الموصل في حزيران 2014 سوى عودة الاقلية السنية الى باقي مكونات الشعب واعتذارها للجميع عن المآسي التي تسببت بها بغية الدفاع عن الوطن الجريح الذي لا يستحقه الجميع!.
لم يجعل المشروع الانفصالي الكردي يتمدد بهذا الشكل سوى العلاقة الحميمة مع امريكا واسرائيل وتورط الاقلية السنية في العراق بالارهاب الرسمي قبل عام 2003 والارهاب الشعبي بعد ذلك التاريخ!.
المهزلة الجديدة التي ظهرت هي اعادة تصدير المانيا للاسلحة الى الاكراد في شمال العراق مجانا بعد حصولها تطمينات من قبل زمرة البرزاني والمتحالفين معه بعدم بيعهم لها مجددا في السوق السوداء وهو يظهر للجميع كون هؤلاء عصابات مرتزقة منحرفة وليس دعاة حرية يحاولون استقطاع جزء من وطن كانوا اخر المستوطنين فيه..!.
الدول الغربية تمنح الاسلحة لاقليم كردستان العراق بغية فصله عن العراق لاحقا وجعله ضعيفا وليس الدفاع ضد داعش كما يشاع بينما يقوم هؤلاء المعروفين بالجحوش الغبية ببيعها في السوق السوداء..!.
وصل ضعف الحكومة العراقية وبرلمانها الفاسد الى درجة يحكم على الجميع بالخيانة العظمى ويحتاج تطبيق العدالة الى ارادة شعبية تكسر حاجز الخوف !!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق