بقاء او خروج عجوز الاستعمار...!
بقاء بريطانيا ضمن الاتحاد الاوروبي له ايجابيات لها خاصة على المدى الطويل اكثر من السلبيات المتوقعة والتي نشأت في المرحلة السابقة...!
حاولت بريطانيا طويلا الانضمام للسوق الاوروبية المشتركة منذ بدايتها عام 1957 ولم يقبل الرئيس الفرنسي ديغول ذلك واعتبرها تابعة لامريكا ومنفذة لاوامرها في القارة...!
لذلك لم تنظم بريطانيا للسوق الاوروبية المشتركة الا عام 1973 بعد رحيل ديغول بعد الحاح شديد منها وتردد فرنسي طويل لانهم اعتبروها محاولة امريكية للهيمنة على اوروبا بواسطة الحليف الانكليزي...!
منذ انضمام بريطانيا للسوق الاوروبية المشتركة ومن ثم الى الاتحاد الاوروبي وهي تحاول الهيمنة عليه بكافة الوسائل المتاحة الا انها فشلت في ذلك بسبب قوة المانيا الاقتصادية وقوة فرنسا السياسية والعسكرية...!
كانت بريطانيا منذ انضمامها للسوق الاوروبية المشتركة عام 1973عامل ضعف فيه بسبب قراراتها الانفرادية وبقائها معارضة للقرارات التي قد تؤدي الى قوته وتحد من نفوذها..!
لم تتخلى بريطانيا عن دورها الاستعماري القديم حتى في ظل ضعفها وانضمامها للاتحاد الاوروبي وسعت الى اضعافه بكافة الوسائل بعد ان تخلت عن احلامها في السيطرة عليه !.
يعود جزء كبير من ازدهار الاقتصاد البريطاني الى بقاء السوق الاوروبية الضخمة مفتوحة امامه ونكران فضل الاتحاد عليها يعود للعقلية البريطانية التي لا تعرف المنافسة السياسية او تحدي الاصدقاء والخصوم في آن واحد..!
انسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبي يؤدي الى زيادة هيمنة المانيا عليه بشكل اكبر وبروز قوتها العالمية وبالتالي يؤدي الى قوة الاتحاد بعد التخلص مع عامل يؤدي الى الفرقة..!.
بقاء بريطانيا ضمن الاتحاد الاوروبي له ايجابيات لها خاصة على المدى الطويل اكثر من السلبيات المتوقعة والتي نشأت في المرحلة السابقة...!
حاولت بريطانيا طويلا الانضمام للسوق الاوروبية المشتركة منذ بدايتها عام 1957 ولم يقبل الرئيس الفرنسي ديغول ذلك واعتبرها تابعة لامريكا ومنفذة لاوامرها في القارة...!
لذلك لم تنظم بريطانيا للسوق الاوروبية المشتركة الا عام 1973 بعد رحيل ديغول بعد الحاح شديد منها وتردد فرنسي طويل لانهم اعتبروها محاولة امريكية للهيمنة على اوروبا بواسطة الحليف الانكليزي...!
منذ انضمام بريطانيا للسوق الاوروبية المشتركة ومن ثم الى الاتحاد الاوروبي وهي تحاول الهيمنة عليه بكافة الوسائل المتاحة الا انها فشلت في ذلك بسبب قوة المانيا الاقتصادية وقوة فرنسا السياسية والعسكرية...!
كانت بريطانيا منذ انضمامها للسوق الاوروبية المشتركة عام 1973عامل ضعف فيه بسبب قراراتها الانفرادية وبقائها معارضة للقرارات التي قد تؤدي الى قوته وتحد من نفوذها..!
لم تتخلى بريطانيا عن دورها الاستعماري القديم حتى في ظل ضعفها وانضمامها للاتحاد الاوروبي وسعت الى اضعافه بكافة الوسائل بعد ان تخلت عن احلامها في السيطرة عليه !.
يعود جزء كبير من ازدهار الاقتصاد البريطاني الى بقاء السوق الاوروبية الضخمة مفتوحة امامه ونكران فضل الاتحاد عليها يعود للعقلية البريطانية التي لا تعرف المنافسة السياسية او تحدي الاصدقاء والخصوم في آن واحد..!
انسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبي يؤدي الى زيادة هيمنة المانيا عليه بشكل اكبر وبروز قوتها العالمية وبالتالي يؤدي الى قوة الاتحاد بعد التخلص مع عامل يؤدي الى الفرقة..!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق