جهل بحجم الكراهية!
مازالت الحكومات العربية ومسؤوليها ووسائل اعلامها يجهلون مدى حجم الكراهية والحقد التي يكنها غالبية ابناء الشعب العراقي لهم منذ تأييدهم لحروب صدام والحصار الذي تبعه بعد اختلاف في الغنائم والارهاب التكفيري الذي تلا السقوط عام 2003!.
عشرات الالاف من الارهابيين التكفيريين العرب في العراق هم نتيجة طبيعية لسياسات التحريض والشحن الطائفي وغسل الادمغة لشعوبهم المتخلفة،فماذا يكون موقف شعب العراق من ذلك؟!.
كلما ازداد تدخل الانظمة العربية ووسائل اعلامها ومؤسساتها الدينية المنحرفة وقطعانها الهائجة في الشأن العراقي ازداد الكره والعداء في المقابل من قبل العراقيون!!.
عندما اراد العراقيون القضاء على بؤر الارهاب التكفيري في بلادهم وبخاصة في الفلوجة ازداد نباح الاعراب والمستعربين الدال على مشاركتهم فعليا في الحرب!.
الرد العراقي الحازم على مشاركة الاعراب:انظمة وشعوبا في الحرب التكفيرية وما قبلها ايضا يكون في ابادة بهائمهم وايتام البعث المقبور في ساحات المعارك المختلفة.
على الجيش العراقي والحشد الشعبي الاستفادة من تجارب الانظمة العربية في ابادة الخصوم بلا رحمة مع الفارق الكبير بين الارهابيون التكفيريون وبين الاحرار الذين قتلوا ظلما في العالم العربي المتخلف...!.
مازالت الحكومات العربية ومسؤوليها ووسائل اعلامها يجهلون مدى حجم الكراهية والحقد التي يكنها غالبية ابناء الشعب العراقي لهم منذ تأييدهم لحروب صدام والحصار الذي تبعه بعد اختلاف في الغنائم والارهاب التكفيري الذي تلا السقوط عام 2003!.
عشرات الالاف من الارهابيين التكفيريين العرب في العراق هم نتيجة طبيعية لسياسات التحريض والشحن الطائفي وغسل الادمغة لشعوبهم المتخلفة،فماذا يكون موقف شعب العراق من ذلك؟!.
كلما ازداد تدخل الانظمة العربية ووسائل اعلامها ومؤسساتها الدينية المنحرفة وقطعانها الهائجة في الشأن العراقي ازداد الكره والعداء في المقابل من قبل العراقيون!!.
عندما اراد العراقيون القضاء على بؤر الارهاب التكفيري في بلادهم وبخاصة في الفلوجة ازداد نباح الاعراب والمستعربين الدال على مشاركتهم فعليا في الحرب!.
الرد العراقي الحازم على مشاركة الاعراب:انظمة وشعوبا في الحرب التكفيرية وما قبلها ايضا يكون في ابادة بهائمهم وايتام البعث المقبور في ساحات المعارك المختلفة.
على الجيش العراقي والحشد الشعبي الاستفادة من تجارب الانظمة العربية في ابادة الخصوم بلا رحمة مع الفارق الكبير بين الارهابيون التكفيريون وبين الاحرار الذين قتلوا ظلما في العالم العربي المتخلف...!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق