الابلاغ لازالة الصفحات والصور ومقاطع الفيديو الارهابية والمثيرة للكراهية:
لاشك في وجود عدد كبير من الصفحات والحسابات والروابط في المواقع الاجتماعية الالكترونية التي تدعو الى الارهاب بمختلف الصيغ والاساليب وبخاصة الطائفية التكفيرية منها والتي تثير الكراهية بين الاديان والمذاهب والملل المختلفة بالاضافة الى التي تنشر مقاطع فيديو في يوتيوب وغيرها والتي تتضمن مشاهد مصورة من القتل الوحشي والتعذيب وغيرها من المظاهر اللاانسانية التي تأبى الفطرة السوية عن الاتيان بها...تلك المظاهر المثيرة والوحشية والتي ترفضها الاغلبية التي تملك عقلا وشعورا سويا لا يمكن ان تمر مرور الكرام بل الواجب القيام بالابلاغ عنها لادارة المواقع الاجتماعية الالكترونية الكبرى مثل الفيسبوك وتويتر واليوتيوب وغيرها من خلال استخدام التطبيقات الموجودة فيها بمختلف اللغات حتى يمكن ازالتها ولكي لا تكون مشجعة لاصحاب النفوس المريضة من جهة بالاضافة الى كونها اداة رخيصة في الحرب النفسية ضد الشعوب الرافضة لها...من هذا المنطلق يكون الواجب العيني على الجميع الابلاغ عنها حتى يمكن حذفها وهي لا تحتاج سوى الى الضغط على الادوات المؤشرة والبسيطة وليعلم الجميع ان تلك الادارات على المواقع الالكترونية سوف تستجيب بسرعة لا يمكن تصديقها وليس مثلما هو الحال لدى الحكومات العربية ذات الاجهزة الفاسدة والتي تمتنع عن الاستجابة لاي سؤال او طلب مهما كان مهما او بسيطا!...هذا ومن خلال تجربة ذاتية بسيطة وبعد رؤية بعضا منها بصورة عشوائية استطعت ان اساهم بألغاء بعضا منها بعد ان اثرت انتباه ادارة تلك المواقع لتلك الصفحات بالابلاغ عنها والتي تستغل الانترنت وكل وسائل التكنولوجيا الحديثة في توصيل رسالة الارهاب والاجرام وافساد العقول وتدمير الشعوب المستضعفة...!
لاشك في وجود عدد كبير من الصفحات والحسابات والروابط في المواقع الاجتماعية الالكترونية التي تدعو الى الارهاب بمختلف الصيغ والاساليب وبخاصة الطائفية التكفيرية منها والتي تثير الكراهية بين الاديان والمذاهب والملل المختلفة بالاضافة الى التي تنشر مقاطع فيديو في يوتيوب وغيرها والتي تتضمن مشاهد مصورة من القتل الوحشي والتعذيب وغيرها من المظاهر اللاانسانية التي تأبى الفطرة السوية عن الاتيان بها...تلك المظاهر المثيرة والوحشية والتي ترفضها الاغلبية التي تملك عقلا وشعورا سويا لا يمكن ان تمر مرور الكرام بل الواجب القيام بالابلاغ عنها لادارة المواقع الاجتماعية الالكترونية الكبرى مثل الفيسبوك وتويتر واليوتيوب وغيرها من خلال استخدام التطبيقات الموجودة فيها بمختلف اللغات حتى يمكن ازالتها ولكي لا تكون مشجعة لاصحاب النفوس المريضة من جهة بالاضافة الى كونها اداة رخيصة في الحرب النفسية ضد الشعوب الرافضة لها...من هذا المنطلق يكون الواجب العيني على الجميع الابلاغ عنها حتى يمكن حذفها وهي لا تحتاج سوى الى الضغط على الادوات المؤشرة والبسيطة وليعلم الجميع ان تلك الادارات على المواقع الالكترونية سوف تستجيب بسرعة لا يمكن تصديقها وليس مثلما هو الحال لدى الحكومات العربية ذات الاجهزة الفاسدة والتي تمتنع عن الاستجابة لاي سؤال او طلب مهما كان مهما او بسيطا!...هذا ومن خلال تجربة ذاتية بسيطة وبعد رؤية بعضا منها بصورة عشوائية استطعت ان اساهم بألغاء بعضا منها بعد ان اثرت انتباه ادارة تلك المواقع لتلك الصفحات بالابلاغ عنها والتي تستغل الانترنت وكل وسائل التكنولوجيا الحديثة في توصيل رسالة الارهاب والاجرام وافساد العقول وتدمير الشعوب المستضعفة...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق